الحقوني قبل العادة السرية ما تضيّع مستقبلي!

2013

الحقوني قبل العادة السرية ما تضيّع مستقبلي!

السلام عليكم.. أرجوكي جاوبي عليّ بسرعة قبل ما أضيع أكتر من كده أنا عندي 28 سنة ومشكلتي إني لما كان عندي 10 أو 11 سنة لقيت نفسي لما بادخل الحمام وأفتح المية بحس إحساس حلو وبعدين اكتشفت بالصدفة إن دي العادة السرية وفضلت أعملها لفترة طويلة قوي وده طبعا أثّر عليّ جدّاً...
وكمان بدأت أستخدم ماكينة إزالة الشعر في العادة السرية، ومن غير ما آخد بالي لقيت نفسي بركز على أحد الشفرتين الصغيرين فلقيت بقى هناك واحد أطول من التاني، وبالتالي ناحية مليانة ترهلات والناحية التانية سليمة أنا عايزة أقول لك كمان إن البظر عندي صغير جدًّا جدًّا، وبقية الترهلات أعلى منه..
أنا دلوقتي مش قادرة أوافق على أي حد يتقدم لي لأني خايفة جدًّا ومش عارفة أعمل إيه؟ ومش قادرة أروح لدكاترة لأننا في الصعيد ومش بخرج لوحدي خالص...
صديقتي العزيزة.. تعتبر العادة السرية مرحلة يمر بها الكثيرون والكثيرات في مرحلة الشباب، ويكمن ضررها في الناحية النفسية، من تأنيب الضمير ولوم النفس، أما من الناحية العضوية فيكمن خطرها على غشاء البكارة، خاصة إذا كان هناك ضغط على الغشاء بأصابع اليد أو بإدخال جسم صلب داخل المهبل، كما يحدث غالباً..
لكن الإفراط في ممارسة العادة السرية ليس له علاقة بالترهلات في الشفرين أو صغر حجم البظر، وقد يكون ذلك أوهاماً ليس لها أساس من الصحة ولا أنصحك بالاعتماد على الفحص الذاتي بالمرآة؛ لأنه غير دقيق، كما أنصحك بعدم تحسس الغشاء بنفسك، وأنصحك بمصارحة والدتك بمخاوفك بشأن اختلاف حجم الشفرين والترهلات لديك، ولكي تتأكدي يمكنك الذهاب إلى الطبيب القريب من مسكنك مع والدتك...
وللابتعاد عن ممارسة العادة السرية يفضل الابتعاد عن سماع أو مشاهدة أي قصص جنسية مثيرة، والاهتمام بممارسة هواية جادة، والانشغال بعمل مفيد، وممارسة نشاط رياضي مناسب مع الصيام يومين أسبوعياً، وبعد الاطمئنان على نفسك، أقبلي على الزواج بدون خوف ولا تفكري في آثار هذه المسألة على الزواج...
أنا شابة عندي 25 سنة.. متزوجة منذ 9 شهور ولم يحدث حمل حتى الآن ولا يوجد طبيب لديّ الآن ولا أستطيع الذهاب لمكان الطبيب لذلك أرجو المساعدة بأسرع ما يمكن...
ومشكلتي هي أنني استطعت أن أذهب للطبيب منذ أكثر من 5 شهور وعملت أنا وزوجي التحاليل اللازمة وكانت النتيجة بالنسبة لزوجي طبيعية تماماً، وبعد فحصي بسونار مهبلي وجد الطبيب تجمعاً دموياً صغيراً جدّاً على المبيض، وطمأنني أنه لا يمنع الحمل وأعطاني علاجاً لصرف هذا التجمع، وبعدها حدث لي مرتين أن تأتي الدورة بدم له لون فاتح جدّاً وخفيف جدّاً ليس بكثافة دم الدورة العادي ويصاحبه نزول لقطع صغيرة تشبه اللحم في لونها ولا تذوب في الماء كالدم أو أنسجة جدار الرحم فقال لي الأهل: إن هذا تخصيب لم يكتمل مع العلم أن الدورة في مرة جاءت بعد موعدها بـ 4 أيام ومرة أخرى بـ 6 أيام وأنا في المعتاد تأتي الدورة منتظمة كل 29 يوم.
هل هذا فعلاً عملية تخصيب لم تكتمل؟ ولماذا لم تكتمل؟ وهل هذه الحالة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق