مواضع الإثارة عن المرأة و شــاهـد الفيديـو من هنــا

مواضع الإثارة عن المرأة


سمعت أحد الحكماء ذات مرّة يقول أن :"جسد المرأة كلّه شهوة". وأظن بأن هذا الكلام لا يخلو من الصحّة. فجسد المرأة يكاد لا يخلو من موضع إثارة محفّز يحرك بها مشاعر الشوق والرغبة ويطلق مكامن االأنوثة فيها. فما بين همسات الحب و نظرات الإعجاب ، إلى المداعبات والملامسات والق
بل ، يمكن للزوج اثارة زوجته وقدح زناد الحب والجاذبية فيما بينهما كلما سنحت لهما الفرصة وتهيأت الظروف. وبالرغم من ذلك تظهر العديد من الدراسات والإحصائيات أن نسبة كبيرة من النساء يقضين الجزء الأكبر من حياتهن الزوجية دون اختبار رعشة الجماع أو "الاورجازم" خلال سنين زواجهن والتي قد تمتد الى 20 - 30 عاما أو أكثر. وهذا أيضا يعني ان نسبة كبيرة من الرجال لا يعرفون كيفية إثارة زوجاتهم والبلوغ بهن إلى ذروة العلاقة الزوجية أو أنهم أساسا لا يكترثون لذلك.

وقد يتساءل البعض ، ما الفائدة من معرفة مواضع الإثارة وكيفية تحفيز مشاعر الرغبة لدى الزوجة على أية حال ؟ ولماذا يشغل الرجل نفسه بمعرفة تفاصيل مراحل الممارسة الزوجية وكيفية البلوغ بالزوجة للذروة وتحقيق الاشباع الجنسي لها ؟

حسنا سوف نجيب على هذه الأسئلة في الحال.

1. ممارسة العلاقة الزوجية المستمرة دون بلوغ المرأة للرعشة يترتب عليها متاعب صحية ونفسية للزوجة منها على سبيل المثال لا الحصر :

- انفعالات وردود فعل سلبية غير متوقعة تحدث على نحو مفاجئ وغير مفهوم تترك أثرا على العلاقة الزوجية.
- صداع وآلام للزوجة بسبب توتر الجهاز العصبي.
- قلق وإحباط ومزاج مضطرب وغير مستقر.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق